أعامل الأبناء كإخوة أو أصدقاء، وأتفهُّم حاجاتهم وآخذ بآرائهم المناسبة. فضلاً، قيم هذا البند
أقبل الأبناء كما هم بمميزاتهم وعيوبهم، وأعاملهم بعدل وإنسانية. فضلاً، قيم هذا البند
أُعدّل أهداف ووسائل التربية حسب حاجات الأبناء. فضلاً، قيم هذا البند
أُنوّع وأجدد الأهداف والأنشطة التربوية حسب تفضيل وتنوع الأبناء. فضلاً، قيم هذا البند
أتفهم خبرات وصعوبات الأبناء وأقبلها. فضلاً، قيم هذا البند
أركز على النوع والكيف والجودة أكثر من الكم في تقدم الأبناء. فضلاً، قيم هذا البند
أستعمل سلوك الأبناء ولغتهم في التعامل والتربية. فضلاً، قيم هذا البند
أشجع آراء وإنجازات الأبناء. فضلاً، قيم هذا البند
أشجع العلاقات الودية بين الأبناء. فضلاً، قيم هذا البند
أوفر الفرص للأبناء لمناقشة ما يهمهم شخصيًّا وما يهمهم جماعيًّا، وأساعدهم. فضلاً، قيم هذا البند
أتعاطف مع الأبناء وأتفهم حالاتهم. فضلاً، قيم هذا البند
أشعر كل فرد بأهميته ومسؤولياته الشخصية. فضلاً، قيم هذا البند
أكلف الأبناء بمهام معقولة. فضلاً، قيم هذا البند
أشعر الأبناء بمسؤوليتهم في المنزل والصف. فضلاً، قيم هذا البند
أبتعد عن الأوامر والنواهي المباشرة. فضلاً، قيم هذا البند
أشجع آراء ونقد الأبناء لمجريات المنزل والفصل. فضلاً، قيم هذا البند
أشجع النقد الذاتي للأبناء عند الخطأ أو الضعف. فضلاً، قيم هذا البند
أسمح للأبناء بعمل ما يريدون بحدود معروفة بعد إنجاز مهامهم. فضلاً، قيم هذا البند
أسمح للأبناء بالتعبير عن مشاعرهم وعواطفهم بحرية. فضلاً، قيم هذا البند
أركز على إيجابيات الأبناء دون الأحكام السلبية أو الظاهرية. فضلاً، قيم هذا البند
أركز على الخبرات والمفاهيم العامة دون التفاصيل. فضلاً، قيم هذا البند
التركيز على الأهداف والمشاريع طويلة المدى أكثر من القصيرة. فضلاً، قيم هذا البند
أعطي الأبناء حرية اختيار الأنشطة المفيدة في المنزل أو المدرسة. فضلاً، قيم هذا البند
أتابع حاجات ورغبات الأولاد الفردية والجماعية، وأظهر الاهتمام بها. فضلاً، قيم هذا البند