المقاييس


هل أنت قادر على تخفيف آثار الصدمة النفسية لدى ابنك؟


هل تشجع الابن على التكلم من خلال طرح الأسئلة المقترحة (كيف؟ مَن؟ ماذا؟ أين؟ متى؟)، بأسلوب هادئ بعيدا عن أسلوب التحقيق؟
هل طرحت على ابنك أسئلة واضحة حول أحداث الصدمة وأدليت له بتعليقات واضحة؟
هل ترد على ابنك بتعليقات داعمة له نفسيا؟
هل عبِّرت عن اهتمامك بحديثه من خلال الجلوس معه في المستوى نفسه؟
هل عبِّرت عن اهتمامك بحديثه من خلال الاستعانة بالأصوات المشجعة (هممم، آه) والإيماءات، والابتسامات؟
هل عبِّرت عن اهتمامك بكلامه من خلال الإصغاء إليه بانتباه؟
هل عبِّرت عن اهتمامك بكلامه من خلال المحافظة على التواصل البصري معه؟
هل تتجنب دفع الابن إلى الإجابة رغما عنه؟
هل تمنحه الوقت الكافي ليعبر عن نفسه؟
هل تطرح كل سؤال على حدة لئلا يرتبك الطفل؟
هل تُلخِّص عبارات الابن لكي تتأكد من فهمك لها؟
هل تساعده بكلمات تعبر عما يريد هو وصفه، إذا لاحظت أنه لا يستطيع التعبير عن نفسه؟
هل أخبرت الابن منذ البداية أن كل ردود فعله هي طبيعية، وليست دليل ضعف، وبأن التكلم عن مشاعره يعالج حالته؟
هل طلبت من ابنك أن يحاول ترتيب سلسلة الأحداث كلها؟
هل شجعت الابن على التكلم عن ما رآْه، وما سمعه، وشمُّه، وأحس به حول الحدث الصادم؟
هل سألت الابن عن أسوأ لحظة في الحدث الصادم؟
هل سألت الابن ماذا فعل ليحمي نفسه أثناء الحالة الصدمية لنُـذَكِّره بأنه لم يكن عاجزا؟
هل تأكدت من الابن أنه لا يشعر بالذنب لهذا الحدث؟
هل سألت الابن عن أفكاره الحالية وما ينوي فعله؟
هل صحِّحت أفكار ابنك المغلوطة حول الحدث الصادم؟
هل زرعت فيه أفكارًا إيجابية، وأملًا في المستقبل؟
هل أخبرته بأنك تقدر شجاعته في الحديث عن انطباعاته، ومشاعره وأفكاره؟