عندما يرفض الابن تناول الطعام فإنني: فضلاً، قيم هذا البند أ - أستعمل الصراخ والقوة. ب - أترك الابن يفعل ما يحلو له. ج - أحاول إشراكه في إعداد الطعام واستعمال العواقب المناسبة: « لا حلويات ما لم تأكل الطعام ».
عندما لا يقوم الابن بما يتطلب من أداؤه في المدرسة فإنني: فضلاً، قيم هذا البند أ - أستعمل القوة والمعاقبة والإجبار. ب - أغريه بـالأشـيــاء أو التجاهل. ج - اتركه يتحمل مسؤولية واجباته المدرسية، مع إظهار الاهتمام وتشجيعه على جهوده المبذولة.
عندما الابن لا يطيع الأبوين فإنني: فضلاً، قيم هذا البند أ - أقوم بالتهديد والإجبار. ب - ألتمس منه الالتزام وأقوم بالاعــتــذار أو الترجي. ج - لا أستعجل تـصـحـيـح الأمـر حــــالًا، وأحاوره يشكل فعال، وربما أؤجل النقاش حتى يهدأ الابن.
في حالة أن الابن يهمل وينسى الأعمال المطلوبة منه فإنني: فضلاً، قيم هذا البند أ - التذكير والإلـحاح مع الجدال واللوم والنقد. ب - أتركه لأنه لا يستجيب وأقوم بالعمل بنفسي. ج - أذكره بـمـا اتفقنا عليه فـي لـقـاء الأسـرة وأوضح له نتائج عــواقـب نسيانه الأعمال المطلوبة وأهمية الالتزام بالمهام في تدريبه على المسؤولية..
إذا قام ابني بسلوك وقح أمام الضيوف فإنني: فضلاً، قيم هذا البند أ - أقوم بتـضـخـيـم الـمـوقـف والزجر وإعـطــاء الأوامر. ب - أتظاهر باللامبالاة أو الترجي والإغراء. ج - أخبره أننا سنناقش هذا بعد مغادرة الضيوف، وأحاوره لتعريفه بالسلوك الصحيح.
إذا كسر الابن زجاج نافذة الغرفة ما أو اي شيء فإنني: فضلاً، قيم هذا البند أ - أقوم بالـتـوبـيخ والصراخ. ب - أقوم بتصليحه وكأن شيئًا لم يحدث. ج - الـمحافظة علـى ضبط النفس، وأمره بتـنـظـيف الزجاج المكسور إذا كان في عمر يسمح له بذلك، وعليه الـمـشاركـة فـي شـراء الزجاج الجديد.
إذا ضرب الأخ أخاه فضلاً، قيم هذا البند أ - أقوم بإصدار الحكم في معاقبة أحدهما بسرعة. ب - أقدم الـمـواساة للابن : « لا تـبكي » وأطلــب من الأخ عدم الضرب. ج - أقدم التعاطف والإنصات الفعال للابن أوجهه لكيفية الدفاع عن نـفـسه بدون عنف، وتـوجـيـه الأخ للسلوك الصحيح.