المقاييس


اكتشف لماذا تخطئ في التربية؟


هل تتبع الأساليب التربوية التي ورثتها عن أهلك دون النظر إلى صوابها؟
هل تتبع الأساليب التربوية الشائعة لدى الأقارب دون النظر إلى صوابها؟
هل تتبع الأساليب التربوية الشائعة لدى الجيران دون النظر إلى صوابها؟
هل تتبع الأساليب التربوية الشائعة لدى الأصدقاء دون النظر إلى صوابها؟
هل تحاول تعويض ابنك بعطف مبالغ فيه نتيجة حرمانك العاطفي في طفولتك؟
هل تدلل ابنك بشكل زائد، وتتسامح مع كل الأخطاء؛ نتيجة عدم تسامح والديك أو أحدهما معك في الطفولة؟
هل أنت مشغول عن الأبناء بسبب العمل؟
هل أنت مشغول عن الأبناء بسبب استكمال الدراسة؟
هل أنت مشغول عن الأبناء بسبب صحبة الأصدقاء؟
هل أنت مشغول عن الأبناء بسبب الاهتمامات الشخصية والاجتمـاعية؟
هل أنت مشغول عن الأبناء بسبب السفر؟
هل أنت مشغول عن الأبناء بسبب مولود جديد؟
هل قدمت توكيلا أو تنازلا عن دورك التربوي لغيرك، سواء كان شريك حياة أو مدرسة أو معلما أو خادمة؟
هل أنت مقصر في تقديم التوجيه والتعليق على المواقف التي يمر بها الأبناء؟
هل تشعر أنك لم تكتشف قدرات الأبناء؟
هل تشعر أنك لا تعرف احتياجات أولادك المعنوية؟
هل تشعر أنك لا تعرف مشكلات أولادك؟
هل تتغاضى عن أخطاء أبنائك؛ لأنه ليس لديك وقت لتتحقق من الأخطاء، وتعرف أسبابها، أو ليس هناك وقت لمواجهتها؟
هل تتغاضى باستمرار عن أخطاء أبنائك لكيلا يؤنبك ضميرك لأنك بذلك تضغط عليه وتزعجه؟
هل ترى أن اختلافكما - بوصفكما والدين - في السياسة التربوية يؤثر على أبنائكم؟
هل يمنعك الفقر عن توفير متطلبات التعليم والترفيه لأبنائك؟
هل لديك مشكلات سلوكية - كالعصبية الزائدة - تؤثر على حسن تربيتك لأبنائك أو سوء علاقتك بهم؟
هل يشغلك مرض أو إعاقة تفقدك السيطرة على تربية أبنائك؟
هل كان تأخرك في الزواج أو الإنجاب داعيًا لتدليل أبنائك بشكل زائد؟
هل يتسبب نقص قدراتك التربوية في ضعف تأثيرك على أبنائك؟
هل يتسبب عدم وجود خطة تربوية لديك في حيرتك كيف تتصرف في كل موقف؟